(1) تحليل تكوين الجسم
إن تحليلات المعاوقة الكهربائية الحيوية الموثوقة وغير الجراحية تجعل من السهل مراقبة تكوين الجسم بشكل منتظم. ويمكن مقارنة الأوزان التقديرية المحسوبة للعناصر المكونة للجسم بالنتائج القياسية لحالات معينة.
(2) تحليل العضلات والدهون
تعتبر قياسات الوزن مهمة، ولكنها غير مكتملة دون تحليل محتوى العضلات والدهون لدى العميل. إن فهم نسبة العضلات الهيكلية إلى الدهون في الجسم يمكن أن يساعد المدربين على وضع توصيات للتحكم في العضلات والدهون.
(3) تحليل السمنة
إن مؤشرات الدهون المختلفة في الجسم قد توفر معلومات قيمة مطلوبة لإجراء تقييمات صحية أكثر فائدة. وفي حين أن نسبة الدهون في الجسم تعد مؤشراً عالمياً، فإن نسبة الخصر إلى الورك والدهون الحشوية تشكلان معيارين رئيسيين لخطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالسمنة والتي قد لا تكون واضحة للوهلة الأولى من الخارج.
(4) جسم كامل & التحليل القطاعي
قم بقياس العضلات والدهون بدقة أكبر من خلال تقسيم الجذع والجزء العلوي والجزء السفلي من الجسم. حدد الاختلالات، وحدد ما إذا كان تقسيم العضلات ضمن النطاقات الطبيعية، وتتبع التغييرات لمراقبة فعالية إعادة التأهيل أو التدريب بشكل أفضل.
(5) تحليل معاوقة المتجه الكهربائي الحيوي (BIVA)
يستخدم تحليل معاوقة المتجهات الكهربائية الحيوية (BIVA) قياسات مباشرة للتفاعل والمقاومة لتمكين المقارنات والتقييمات الموثوقة لترطيب الخلايا والحالة الغذائية، حتى في الأشخاص الذين يعانون من ترطيب غير طبيعي.
(6) زاوية الطور
تقل زاوية الطور مع المرض والشيخوخة، مما يجعلها مؤشرًا مهمًا للصحة وضرورة لتقييم تكوين الجسم المهني. تتم مقارنة زاوية الطور بالجنس والعمر المعنيين لوضع النتائج في سياقها.
(7) جودة العضلات
تتبع التغيرات في الكتلة، وليس فقط الكمية! في كبار السن، تتراجع قوة العضلات بشكل أسرع بكثير من كتلة العضلات. من خلال تقييم فعالية العضلات من خلال التقييم الخلوي لصحة القبضة، أصبح لدى المحترفين الآن مؤشر أكثر فائدة يمكن أن يوفر تحذيرًا مبكرًا من خطر السقوط.
(8) نسبة الدهون في الجسمانجى
يقارن نسبة الدهون في الجسم بنسب السكان من نفس الفئة العمرية ويربط النتائج بالعمر والجنس والأعراق. النتائج "الطبيعية" لشخص يبلغ من العمر 20 عامًا لا تنطبق بالضرورة على شخص يبلغ من العمر 80 عامًا، تساعد هذه الوحدة المشاركين على فهم النتائج المقارنة بشكل أفضل.
(9) مؤشر الوذمة
تحديد التشوهات في نسب السوائل داخل الخلايا/خارج الخلايا واستخدام مؤشر الوذمة كمؤشر وإشارة تحذير مبكرة للأمراض التي تؤثر على توازن السوائل، بما في ذلك ضعف القلب والوظائف.